{[['']]}
.▫️ بيانات الكتـاب ▫️. |
● كتاب: الإسقاء والري
سلسلة المعارف الميسرة (المرجلة الثانية)
للأطفال والناشئة
ترجمة: أحمد شفيق الخطيب
الناشر: مكتبة لبنان، بيروت
بالتعاون مع كتب الفراشة
تاريخ النشر: 1991م
رقم الطبعة: الأولى
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 36
الحجم بالميجا: 1.41
● وصـف الكتـاب:
كتاب "الإسقاء والري" ضمن "سلسلة المعارف الميسرة (المرجلة الثانية)" السلسلة النعليمية للأطفال والناشئة، قامت بنشرها مكتبة لبنان ناشرون.
يُقَدِّمُ هَذا الْكِتابُ مَعْلوماتٍ ثَقافِيَّةً مُفيدَةً عَنِ الْإِسْقاءِ وَالرَّيِّ، فَيَتَحَدَّثُ عَنْ أَهَمِّيَّةِ الْماءِ لِلْإِنْسانِ؛ فَنَحْنُ نَحْتاجُهُ للشُّرْبِ، وَإِنْتاجِ الطَّعامِ. ثُمَّ يَسْتَعْرِضُ الْكِتابُ بَعْضَ الْوَسائِلِ الْمُخْتَلِفَةِ الَّتي يَعْمَدُ إِلَيْها النّاسُ في سَقْيِ مَحاصيلِهِم، مِنَ البَدائِيِّ الْبَسيطِ إِلَى الْآلِيِّ الْحَديثِ الْمُسْتَخْدَمِ الْيَوْمَ في الزِّراعَةِ. وأَنَّ النّاسَ قَديمًا اِسْتَغَلُّوا فَيَضان النَّهْرِ لِلزِّراعَةِ، أَمَّا عِنْدَ اِنْخِفاضِ مُسْتَوَى الْمِياهِ في الْأَنْهارِ وَالتُّرَعِ فَكانوا يَرْفَعونَ الْماءَ بِالدِّلاءِ لِرَيِّ حُقولِهِمْ، ثُمَّ جاءَ اِخْتِراعُ الشّادوفِ، ثُمَّ السّاقِيَةِ، وَأُدْخِلَتِ التَّحْسيناتُ عَلَى السَّواقي تَدْريجِيًّا، ثُمَّ اُخْتُرِعَتْ الْمِضَخّاتُ الدّافِعَةُ.
ثُمَّ تَحَدَّثَ الْكِتابُ عَنْ مَشاكِلِ الرَّيِّ الْمُخْتَلِفَةِ، وَمِنْها التَّبَخُّرُ وَارْتِفاعُ مَنْسوبِ الْمياهِ الجَوْفِيَّةِ في التُّرْبَةِ، وَمُلوحَتُها، وَغَيْرُها. وَاسْتَعْرَضَ الْكِتابُ أَيضًا الْجُهودَ الْمَبْذولَةَ لِتَوْفيرِ مِياهِ الرَّيِّ وَالْحُصولِ عَلَى الْمِياهِ الْعَذْبَةِ، بِما فيها اِسْتِقْطارُ الْمِياهِ، وَإِقامَةُ السُّدودِ عَلَى الْأَنْهارِ، وَمُعالَجَةُ مِياهِ الْمَجاري. وَذَكَرَ الْكِتابُ نُظُمَ الرَّيِّ الْمُعاصِرَةَ، وَهِيَ: السَّطْحِيُّ وَتَحْتَ السَّطْحِيِّ وَالتَّنْقيطِيُّ وَالتَّرْشاشِيُّ. وَأَكَّدَ عَلَى أَنَّ مَواردَ الْماءِ تَحْتاجُ لِلِاهْتِمامِ لِأَنَّها مَحْدودَةٌ، فَالْماءُ هُوَ عَصَبُ الْحَياةِ، مع تمنيات " مكتبة لسان العرب " لقرّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة والاستفادة العلمية..
.▫️ تحميـل الكتـاب ▫️. |
▫️ أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
▫️🕋 الله ﷻ_محمد ﷺ 🕌▫️
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
▫️ أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين
إرسال تعليق