{[['']]}
كتاب: كريستين لافرانسداتر، الأجزاء الثلاثة (دار المدى)
مكتبة نوبل
المؤلف: سيغريد أوندست
ترجمة: توفيق الأسدي
الناشر: دار المدى للثقافة والنشر، أبو ظبى
الطبعة: الأولى، 1999-2000م
عدد المجلدات: 3
عدد الصفحات: 1610
الحجم بالميجا: 25.5
"... وكانت خائفة من أبيها أيضاً. وقد فكرت كما يلي: ما أن يتم شرب نخب زفافهما، سيرحلان في رحلة طويلة إلى ذلك المكان البعيد، ومن المحتمل أنها لن ترى بيتها مجدداً لفترة طويلة جداً... وعندها يكون كل الكلام حولها قد مرّ عليه زمن كاف لنسيانه... والآن راحت ترى أن الأمور هنا ستكون أسوأ بكثير مما كانت تظن. صحيح أن إرلند تحدث عن حفل عظيم بمناسبة انتقالهما إلى منزلهما في هوسابي، ولكنها لم تعتقد أن الحفل سيكون أشبه بحفل زفاف ثان. وكان الضيوف هنا هم الناس الذي كان عليهما هي وارلند أن يعيشا بينهم... كان هؤلاء الناس هم من كانوا يرون بأم أعينهم حماقة ارلند وشروره طوال هذه السنوات..." الرواية "سيدة هوسابي" هي الثانية في ثلاثية سيغريد اوندست التي كان إنتاجها غني وقنوع، ويمتد من الروايات المعاصرة إلى الروايات القروسطية العظيمة والقصص القصيرة والمقالات وحكايات السفر. وروائياً "كريستين لافرانسداتر" بأجزائها الثلاث هي قمة عطائها. وهذه الثلاثية هي التي كانت السبب في منحها جائزة نوبل للآداب في عام (1928).
رواية كريستين لافرانسداتر – سيدة هوسابي تأليف سيغريد أوندست، واحدة من أهم أعمال المبدعة صاحبة القلم الذهبى سيغريد أوندست، تحمل الرواية أحداث مثيرة وصراع مشوق، أفكار متنوعة تميزها عن أعمال سيغريد الأخرى. تعتبر كريستين لافرانسداتر سلسلة مميزة تحمل أفكار مميزة وسيدة هوسابى هى واحدة من حلقات هذه السلسلة. فقد كان الجزء الأول من السلسلة يتحدث عن إكليل العروس وهذا هو الجزء الثانى أما الجز الثالث فقد كان موضوعه الصليب. والرواية "الصليب" هي الثالثة في ثلاثية سيغريد أوندست التي كان إنتاجها غني وقنوع، ويمتد من الروايات المعاصرة إلى الروايات القروسطية العظيمة والقصص القصيرة والمقالات وحكايات السفر. وروائياً "كريستين لافرانسداتر" بأجزائها الثلاث هي قمة عطائها. وهذه الثلاثية هي التي كانت السبب في منحها جائزة نوبل للآداب في عام (1928).
كتاب بصيغة pdf
لتحميل الكتاب
المجلد الأول إكليل العروس
المجلد الثانى سيدة هوسابي
المجلد الثالث الصليب
رابط إضافى
المجلد الأول إكليل العروس
المجلد الثانى سيدة هوسابي
المجلد الثالث الصليب
إرسال تعليق